معناه: الرقيب على عباده، المطلع على أفعالهم، السامع لأقوالهم، الذي لا تخفى عليه خافية.
ويدعونا تدبر اسم الله ( الشهيد ) إلى أن نوقن بأن الله سبحانه وتعالى حاضر وشاهد على كل شيء، فيهون علينا ما قد نعانيه أو نقاسيه في حياتنا الدنيا، ويطمئن قلبنا فلا نعرف الوحشية أو الغربة.