الحكيم

معناه: المصيب في التقدير والمحسن في التدبير، المنزه عن فعل ما لا ينبغي له ولا يليق بجلاله وكماله.

والحكمة في حق الله سبحانه وتعالى؛ معرفة الأشياء وإيجادها على غاية الإحكام والإتقان والكمال.

وفي حق العبد؛ الإصابة في القول والعمل بقدر الطاقة، قال سبحانه وتعالى { ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرًا كثيرًا } البقرة : 269.


ويدعونا تدبر اسم الله ( الحكيم ) الى أن نسعى ونجتهد من أجل بلوغ الحكمة في كل شيء، وفي كل أمر قدر استطاعتنا، فالحكمة ضالة المؤمن أنّى وجدها فهو أحق الناس بها.


تم عمل هذا الموقع بواسطة